Rumored Buzz on التغطية الإعلامية



ومن المغالطات التي يستخدمها الإعلام الغربي تقديم الإسرائيليين باعتبارهم "ضحايا الإرهاب"، الذي تمثِّله حركة حماس، وأيضًا يمثِّله كل مواطن فلسطيني حتى وإن كان شيخًا أو طفلًا.

تورطت الصحافة من باب الدفاع عن حقوق النساء في إثارة الذعر في المجتمع دون التأكد من الحقائق والشهادات.

اعتمد الإعلام الغربي في تغطيته الإخبارية للحرب الإسرائيلية على غزة منطلقات الرواية الإسرائيلية التي تُشوِّه حركات المقاومة الفلسطينية والفلسطينيين عمومًا، ولم يكتف بالترويج لهذه الرواية التي تأسست على مغالطات وأخبار مفبركة عن "قتل أطفال رضع" و"اغتصاب نساء إسرائيليات"، بل كان منشغلًا بإدانة حركة حماس (هل تدين حماس؟).

تحمل الصورة رخصة المشاع الإبداعي على فليكر، بواسطة مؤسسة آي إتش إتش للإغاثة الإنسانية.

في سياق سيادة البروباغندا وحرب السرديات، يصبح موضوع تغطية حرب الإبادة الجماعية في فلسطين صعبا، لكن الصحفي الإسباني إيليا توبر، خاض تجربة زيارة فلسطين أثناء الحرب ليخرج بخلاصته الأساسية: الأكثر من دموية الحرب هو الشعور بالقنوط وانعدام الأمل، قد يصل أحيانًا إلى العبث.

وأورد التقرير أن منتقدي التغطية الإعلامية الغربية لقطر على أن الدول الأخرى ذات السجلات المشكوك فيها في مجال حقوق الإنسان لم تخضع لمثل هذا التدقيق عند استضافة الأحداث الرياضية العالمية.

هؤلاء الأشخاص والمنظمات عادةً ما يستطيعون توفير سياق ومعلومات إضافية. يمكن للصحفيين أيضاً السعي للحصول على معلومات جوهرية حول الهجرة من جمهورهم.

ولتجنب شاهد المزيد المشاكل خلال العمل على القصة، يجب التخطيط مسبقاً. يجب أولا تحديد الأدوات التي ستسخدمها في جمع المعلومات، واختبارها مسبقا. طالما كان الصحفي ملماً بمعدات العمل والمصادر المتوفرة لجمع المعلومات، فسيكون مستعداً أكثر للعمل.

ونشرت الصحيفة مجموعة كبيرة من الصور لحفل الافتتاح ضمت الممثل العالمي مورجان فريمان والشاب القطري الملهم غانم المفتاح سفير النوايا الحسنة في قطر.

لماذا يقلب "الرأسمال" الحقائق في الإعلام الفرنسي حول حرب غزة؟

هل يمكن أن تعيد قرارات محكمة العدل الدولية الاعتبار لإعادة النظر في المقاربة الصحفية التي تصر عليها وسائل إعلام غربية في تغطيتها للحرب الإسرائيلية على فلسطين؟

والأكثر من ذلك، فكما يقوم الصحفيون التقليديون بدراسة الموضوع قبل تغطيته، فعلى الصحفيين الذين يستخدمون الوسائط المتعددة أن يقوموا بدراسة المواضيع التي يقومون بتغطيتها.

وهنا، تبحث الدراسة موجهات الخطاب الإعلامي الغربي، وتحلِّل إستراتيجياته ومضمرات الملفوظ ودلالته في بناء وتشكيل أبعاد صورة الذات الفلسطينية والذات الإسرائيلية انطلاقًا من هذا الحقل الاستفهامي الذي يُؤطِّر المشكلة البحثية:

وتقول غابرييلا كالر، المراسلة في "داي ولت" الألمانية، والتي عملت بالوسائط المتعددة لعدة سنوات، تقول عند إستخدام منابر متعددة لتقديم القصة، يجب أن يدعم النص والصوت والفيديو أحدهم الآخر، وليس أن يردد أحدهم معلومات الآخر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *